أمثلة شاذة عن الشذوذ!!
وممّا لا شكّ فيه أنّ (ال) تختلف عن الذي فيما تدخل عليه فلا تتصرف تصرفه فإذا كان (الذي) يدخل على الجملة الفعلية والاسمية فإن (ال) لا تدخل إلا على مشتق من الجملة الفعلية وقد تدخل على المضارع لشبهه باسم الفاعل في الزمن وفي الصيغة أو شبهها بالموصولات الاسمية، أو تدخل على الاسم أو الظرف لشبهها بأخواتها الموصولات حيث لا توصل إلا بالجملة أو شبه الجملة(1)على سبيل الضرورة الشعرية لشذوذها وندرتها، كما بيّنا ذلك في المبحث الأول، أمّا أن يتم إدخالها على أفعالٍ ماضية أو أفعالٍ ناقصة أو حروف فهذا ما لم نسمع به في لغة العرب.وقد شاع بشكلٍ لافتٍ في شعر بعض المحدثين ،وهم لا يكتفون بإدخال (ال) على المضارع كما عهدنا ذلك في الشعر القديم بل يتعدّون ذلك إلى إدخالها على الماضي،يقول الشاعر السعودي فاضل الجابر في قصيدته غجريّة:(2)
بعُمق البياض هنالك ينبت في الصدر شيءٌ
بلون البنفسج حين تبرعمه في فؤاده
وحتى انتثاره ويا قبلتي الحب ليس الهواء الـ تنفسته فيك يوما
وليس الجمال الذي سوف يقدح وجه المحب ويشعل ناره.
ونرى أن ادخال (ال) في هذا الموضع غير مناسب البتة لما فيه من ثقل على المسامع وصعوبة في النطق فقد حشد مجموعة من الكلمات في كلمة واحدة( (ال)بدلاً من الذي –الفعل الماضي تنفس-تاء الفاعل-هاء الضمير)...كل ذلك كان حجر عثرة دون وصول الموسيقى بعذوبة الى أذن المتلقي..بالإضافة الى ما في إدخال (ال) على الماضي من غرابة.
ويقول الشاعر السعودي محمد خضر:
ليس لدي الآن ذاكرة ،مطاطية لأمد سياج الكلمات
إلى صديقتك الصادقة ،الـ عرفناها سوياً...
فبالإضافة إلى كوْن قصائده نثرية ولا مسوّغ لضرورة شعرية فيها حيث لا يلتزم وزناً ولا قافية،
نلاحظ تعثُّر هذه الكلمة في المسامع بسبب طولها وغرابتها كما في المثال السابق.
ويقول الشاعر السوداني عالم عباس محمد نور:
وإذا بالصوتِ الملكوتي الرقراق يرنُ كموسيقى الجنة
نفس الصوت الـ هَزَّ الوتر العاشر
بعد الألف بأعماقي ،نفس الصوت الرَيَان
ويقول الشاعر العراقي وجيه عباس في قصيدةٍ له بعنوان(في هذا الزمن السقيم)(3)
مطرٌ والريحُ تغتسلُ والنواقيسُ الـ بكتْ مُقَلُ
أنت يا أخدودها الـ يبستْ رئتاهُ وهو يرتحلُ
ويقول الشاعر السوداني عالم عباس محمد نور:
وإذا بالصوتِ الملكوتي الرقراق يرنُ كموسيقى الجنة
نفس الصوت الـ هَزَّ الوتر العاشر
بعد الألف بأعماقي ،نفس الصوت الرَيَان
ويقول الشاعر العراقي وجيه عباس في قصيدةٍ له بعنوان(في هذا الزمن السقيم)(3)
مطرٌ والريحُ تغتسلُ والنواقيسُ الـ بكتْ مُقَلُ
أنت يا أخدودها الـ يبستْ رئتاهُ وهو يرتحلُ
وعلى الرّغم من غرابتها إلا أننا قد نستسيغها في هذه المواضع، وربما سوّغَ ذلك قصرها وخفّتها
على اللسان،بحيث تشغلُنا موسيقى النص الرقيقة عن الاصطدام بها والتساؤل حولها!!
ويقول الشاعر حسن الصلهبي:
فَمَنْ يَرْتَو مِنْ أَسْـفَلِ البِئْرِ يَرْتَـوِ
على اللسان،بحيث تشغلُنا موسيقى النص الرقيقة عن الاصطدام بها والتساؤل حولها!!
ويقول الشاعر حسن الصلهبي:
فَمَنْ يَرْتَو مِنْ أَسْـفَلِ البِئْرِ يَرْتَـوِ
وَمَنْ يَتَّقِ رَشْفَ الجُنُونِ يُعَـنَّـفِ
فَهَلْ تَحْمِلِيْنِي لِلنُجُومِ الْـ تَـوَسْدَتْ سَرِيْرَ الدُجَى؟؟(4)
ويقول الشاعر عبد الناصر حداد في قصيدة له بعنوان (الدليل):
كنتُ اُشعل قلبي , وأشمس في الظلمة الحجرية ِ
كانوا على عجل يغفلون
وكنت الـ وجدتكِ مثلي
كيف لم تبصريني.
ولم يكتفِ الشعراء في عصرنا الحاضر بإدخال (ال) على المضارع أو الماضي بل تجاوزوا ذلك إلى إدخالها على الأفعال الناقصة!!
كنتُ اُشعل قلبي , وأشمس في الظلمة الحجرية ِ
كانوا على عجل يغفلون
وكنت الـ وجدتكِ مثلي
كيف لم تبصريني.
ولم يكتفِ الشعراء في عصرنا الحاضر بإدخال (ال) على المضارع أو الماضي بل تجاوزوا ذلك إلى إدخالها على الأفعال الناقصة!!
فنجدهم يدخلونها ببساطة على (كان و ليس)....ولا أصل لذلك في اللغة،ولعلّهم يحذون في ذلك حذو نزار قبّاني حيث يقول في قصيدة (أتوفيق..ماذا أقول لهن):
سأخبركم عن أميري الجميلْ
عن الـ كان مثل المرايا نقاءً
ومثل السنابل طولاً
ومثل النخيلْ...(5)
سأخبركم عن أميري الجميلْ
عن الـ كان مثل المرايا نقاءً
ومثل السنابل طولاً
ومثل النخيلْ...(5)
كذلك يقول الشاعر السعودي معيض البخيتان:(6)
كل الدروب الزرق آونة والجون والـ كانت ولم تكنِ
كل الدروب الزرق آونة والجون والـ كانت ولم تكنِ
ويقول الشاعر عبد الناصر حداد :
سيَدي هاك قلبي الذي أملكُ
ودمعي الـ ليس لي .
هاك روحي الحزينة هاك دموعي وعينيَ
جلدي وعظمي وماتتشهَى
ويقول الشاعر عيسى الشيخ حسن (7)
وازرعني في السهل الملتهب القمح, السهل المفضوح
بقامتها المشلوح على وردة دوحي
كان بعيداً من رسائلنا النائحة على الـ كان بعيدا
وكذلكَ أدخلوها على الحروف وقد كُنّا شهِدنا إدخال القُدامى لـ(ال)على الظروف
ولعلّهم فعلوا ذلك لشَبَه الحرف بالظرف كوْنهما يمثِّلان شبه الجُملة،
فمن إدخالهم (ال) على الحروف،قول الشاعر السعودي محمد الخباز(8)،
سيَدي هاك قلبي الذي أملكُ
ودمعي الـ ليس لي .
هاك روحي الحزينة هاك دموعي وعينيَ
جلدي وعظمي وماتتشهَى
ويقول الشاعر عيسى الشيخ حسن (7)
وازرعني في السهل الملتهب القمح, السهل المفضوح
بقامتها المشلوح على وردة دوحي
كان بعيداً من رسائلنا النائحة على الـ كان بعيدا
وكذلكَ أدخلوها على الحروف وقد كُنّا شهِدنا إدخال القُدامى لـ(ال)على الظروف
ولعلّهم فعلوا ذلك لشَبَه الحرف بالظرف كوْنهما يمثِّلان شبه الجُملة،
فمن إدخالهم (ال) على الحروف،قول الشاعر السعودي محمد الخباز(8)،
وهو يُكثر في ديوانه من التّلاعب بـ(ال):
للجسم ام في الرحم تحمله
والروح لكن من الـ بها حملا
والجسم يمشي ولا يطيق يداً
تمسكه حتى إن مشى ثملا (9)
حيث أدخل (ال) على حرف الجر (الباء)،
للجسم ام في الرحم تحمله
والروح لكن من الـ بها حملا
والجسم يمشي ولا يطيق يداً
تمسكه حتى إن مشى ثملا (9)
حيث أدخل (ال) على حرف الجر (الباء)،
بل وأدخل (ال) على ياء النداء في سياقٍ لا نحسبه من العربيّة في شيء!!حين قال:
تقدَم باتجاه الـ يا لخيبته.. فلم يخطر له أني بدون جهات ْ
تورَط بي ومهما سار قاربه ... تعانده فلا تسري به الموجاتْ(10)
ولربّما لاحظوا دخولها على حرف الجر في أحد أبيات نزار قباني فراقهم التمرّدُ على القواعد وقلّدوه، يقول نزار في قصيدته (رصاصة الرحمة):(11)
وكسرتُ احتكار عينيك بالعنف
وأنقذتُ جيشي المهزوما
فإذا أنتِ حائطٌ اثريٌ
والرسوم الـ عليه لسن رسوما
أي التي عليه،وليست هذه الوحيدة لنزار فقد أدخل (ال) كذلك على الاسم محاكاةً لقول أحد الشعراء القدامى والذي جرى شاهداً في كتب النحو والضرائر:
من القومِ الـ رسول الله منهم لهم دانت رقاب بني معدِ
وقد اتّفق العلماء على أنها ضرورة لذا لا نؤاخذُ نزاراً عليها..قال:
تلك الـ عيناها اصفى من ماء الخلجان
تلك الـ شفتاها أشهى من زهر الرمان.
أي التي شفتاها والتي عيناها،و من الشعراء المُحدثين من أدخل (ال) على الظرف وقد أوردنا شاهداً على ذلك في المبحث الأول وهو قول أحد الشعراء القُدامى:
من لا يزال شاكراً على الـ مَعَه فهو حر بعيشة ذات سعة
تقدَم باتجاه الـ يا لخيبته.. فلم يخطر له أني بدون جهات ْ
تورَط بي ومهما سار قاربه ... تعانده فلا تسري به الموجاتْ(10)
ولربّما لاحظوا دخولها على حرف الجر في أحد أبيات نزار قباني فراقهم التمرّدُ على القواعد وقلّدوه، يقول نزار في قصيدته (رصاصة الرحمة):(11)
وكسرتُ احتكار عينيك بالعنف
وأنقذتُ جيشي المهزوما
فإذا أنتِ حائطٌ اثريٌ
والرسوم الـ عليه لسن رسوما
أي التي عليه،وليست هذه الوحيدة لنزار فقد أدخل (ال) كذلك على الاسم محاكاةً لقول أحد الشعراء القدامى والذي جرى شاهداً في كتب النحو والضرائر:
من القومِ الـ رسول الله منهم لهم دانت رقاب بني معدِ
وقد اتّفق العلماء على أنها ضرورة لذا لا نؤاخذُ نزاراً عليها..قال:
تلك الـ عيناها اصفى من ماء الخلجان
تلك الـ شفتاها أشهى من زهر الرمان.
أي التي شفتاها والتي عيناها،و من الشعراء المُحدثين من أدخل (ال) على الظرف وقد أوردنا شاهداً على ذلك في المبحث الأول وهو قول أحد الشعراء القُدامى:
من لا يزال شاكراً على الـ مَعَه فهو حر بعيشة ذات سعة
وهذه كذلك اتّفق العلماء على أنها ضرورة،إلا أن من المحدثين من أجاد استخدامها ومنهم من أساء ذلك، ومثال ما استحسنّاه،قول الشاعر اللبناني يوسف الخال:
خيوطها أنا الـ غزلتها ..
من المجاهل الـ وراء قبرص الحبيبة.
والشاهد هنا إدخاله (ال) على الظرف (وراء) ولا بأس به لاستقامة الوزن، أما قوله (الـ غزلتها) ففيه إدخال (ال) على الماضي وقد تقدّم ذكره ولم يَرِد عن العرب أنهم جاؤوا بمثله.
أمّا مثالُ الرداءة فقول محمد الخباز:
أينه الثقب ياترى الـ عبْره ينفذ الدعاء؟
فلقد ضجَ داخلي ياإلهي من النداء (12)
فبمجرّدِ قراءتِك لهذا البيت تنفرُ مسامعُك!! إذ يخترق شذوذها ونتوؤها مداركَك، ولا تفتأ تُعيد القراءة والنظر علّك تستوعبُ قصد الشاعر وتفهم أنّ (ال) هذه إنما يقصد بها (الذي)
فالشاعر إذا ما أدخل (ال) الموصولة على أيّة لفظة في نصه سواء كانت فعلاً أو اسماً أو حرفًا على سبيل الضرورة الشعرية،فعليه أن يُذيبها في أبياته ويصهرها في روعة المعنى بحيث تأتي دقيقة لدرجة أنها لا تُرى واضحة فيستسيغها القارئ ولا يصطدم بها بل لا يسأل عنها لفرْطِ انسجامها مع النص..
وكما أدخلوا (ال) على حروف الجر،أدخلوها كذلك على ما النافية،
ولستُ أستغرب ذلك الآن خاصّةً بعد كل تلك الشواهد البالغة الشذوذ !!
ومن ذلك قول الشاعر السوري ياسر الأطرش في قصيدته (رائحة الشمال):(13)
لا يحب الشاي والدفء الدخيلُ
ولا النخيل الــ مابه طعمُ البيوت
وكذلك قول الشاعر المصري رامز النويصري:(14)
لم أهز أضلعي أضلعكْ
كانت عصية, تحمل أرجوحتي
جدائلكِ الــ ما أراها ..كي تفيض بالقرنفل
و أثناء تسكُّعي بين المواقع الأدبية على الشبكة العنكبوتية،لفت انتباهي بيتٌ لشاعرٍ مُعاصر أدخل فيه (ال) على (علّ) والعجيب في الأمر أنّ (الذي) بكل اسميّته وموصوليّته وهو أعم من (ال) في دخوله على الجمل الاسمية والفعلية، لا يدخل على (علّ) فلا نقول مثلاً (صادفتُ صديقي الذي علّه يصفح عني)!!فكيف بـ (ال)؟؟!!
وهو قول الشاعر الفلسطيني تركي العامر:(15)
بدواء يشفي القلب من الـ علَّه
خطر محدق ...بحياتك لو هربت كلمة
من أغنيةٍ تحرق.*
وتمادى الشعراء في التّلاعب بـ(ال) ربما لشدِّ الأنظار وربما للتجديد، للتغيير، لكسر الروتين وكأنما اللغة تبلى وتحتاج ثوباً جديداً لائقاً يقحمونها فيه،وهي لغة الكتاب العتيق!!
ـــــــــــــــــــ
(1)العذب السلسبيل بتيسير شرح ابن عقيل،لأبي محمد عبد الرحمن بن إسماعيل ص111
(2)ديوان الشاعر(متسع للرحيل)ص35
(3)من موقع وجيه عباس www.wajeehabbas.com
خيوطها أنا الـ غزلتها ..
من المجاهل الـ وراء قبرص الحبيبة.
والشاهد هنا إدخاله (ال) على الظرف (وراء) ولا بأس به لاستقامة الوزن، أما قوله (الـ غزلتها) ففيه إدخال (ال) على الماضي وقد تقدّم ذكره ولم يَرِد عن العرب أنهم جاؤوا بمثله.
أمّا مثالُ الرداءة فقول محمد الخباز:
أينه الثقب ياترى الـ عبْره ينفذ الدعاء؟
فلقد ضجَ داخلي ياإلهي من النداء (12)
فبمجرّدِ قراءتِك لهذا البيت تنفرُ مسامعُك!! إذ يخترق شذوذها ونتوؤها مداركَك، ولا تفتأ تُعيد القراءة والنظر علّك تستوعبُ قصد الشاعر وتفهم أنّ (ال) هذه إنما يقصد بها (الذي)
فالشاعر إذا ما أدخل (ال) الموصولة على أيّة لفظة في نصه سواء كانت فعلاً أو اسماً أو حرفًا على سبيل الضرورة الشعرية،فعليه أن يُذيبها في أبياته ويصهرها في روعة المعنى بحيث تأتي دقيقة لدرجة أنها لا تُرى واضحة فيستسيغها القارئ ولا يصطدم بها بل لا يسأل عنها لفرْطِ انسجامها مع النص..
وكما أدخلوا (ال) على حروف الجر،أدخلوها كذلك على ما النافية،
ولستُ أستغرب ذلك الآن خاصّةً بعد كل تلك الشواهد البالغة الشذوذ !!
ومن ذلك قول الشاعر السوري ياسر الأطرش في قصيدته (رائحة الشمال):(13)
لا يحب الشاي والدفء الدخيلُ
ولا النخيل الــ مابه طعمُ البيوت
وكذلك قول الشاعر المصري رامز النويصري:(14)
لم أهز أضلعي أضلعكْ
كانت عصية, تحمل أرجوحتي
جدائلكِ الــ ما أراها ..كي تفيض بالقرنفل
و أثناء تسكُّعي بين المواقع الأدبية على الشبكة العنكبوتية،لفت انتباهي بيتٌ لشاعرٍ مُعاصر أدخل فيه (ال) على (علّ) والعجيب في الأمر أنّ (الذي) بكل اسميّته وموصوليّته وهو أعم من (ال) في دخوله على الجمل الاسمية والفعلية، لا يدخل على (علّ) فلا نقول مثلاً (صادفتُ صديقي الذي علّه يصفح عني)!!فكيف بـ (ال)؟؟!!
وهو قول الشاعر الفلسطيني تركي العامر:(15)
بدواء يشفي القلب من الـ علَّه
خطر محدق ...بحياتك لو هربت كلمة
من أغنيةٍ تحرق.*
وتمادى الشعراء في التّلاعب بـ(ال) ربما لشدِّ الأنظار وربما للتجديد، للتغيير، لكسر الروتين وكأنما اللغة تبلى وتحتاج ثوباً جديداً لائقاً يقحمونها فيه،وهي لغة الكتاب العتيق!!
ـــــــــــــــــــ
(1)العذب السلسبيل بتيسير شرح ابن عقيل،لأبي محمد عبد الرحمن بن إسماعيل ص111
(2)ديوان الشاعر(متسع للرحيل)ص35
(3)من موقع وجيه عباس www.wajeehabbas.com
(4)موقع جسد الثقافة http://www.jsad.net/
(5)ديوان الشاعر(أشعار مجنونة) ص104
(6) شاعر سعودي وناقد وباحث في التاريخ ،صدرت له أكثر من ستة دواوين شعرية وله كتابان نقديان..
(7)شاعر سوري مواليد1965 له ديوان أناشيد مبللة بالحزن، ويا جبال أوبي معه.
(8)شاعر سعودي من القطيف له ديوان سيرة وعي.
(9)ديوان الشاعر (سيرة وعي)ص79
(10)ديوان الشاعر (سيرة وعي) ص 22
(11)www.arabsline.net
(12) من ديوان سيرة وعي ، ص45
(13)شاعر سوري من الجيل الجديد له ديوان(بين السر وما يخفى)
و(قلبي رغيف دمٍ مستدير).
(14)رامز رمضان النويصري مواليد القاهرة 1972له ثلاثة إصدارات.
(15)شاعر فلسطيني مواليد قرية حرفيش الجليليّة 1954 أصدر حتى الآن 11 كتاباً.
(5)ديوان الشاعر(أشعار مجنونة) ص104
(6) شاعر سعودي وناقد وباحث في التاريخ ،صدرت له أكثر من ستة دواوين شعرية وله كتابان نقديان..
(7)شاعر سوري مواليد1965 له ديوان أناشيد مبللة بالحزن، ويا جبال أوبي معه.
(8)شاعر سعودي من القطيف له ديوان سيرة وعي.
(9)ديوان الشاعر (سيرة وعي)ص79
(10)ديوان الشاعر (سيرة وعي) ص 22
(11)www.arabsline.net
(12) من ديوان سيرة وعي ، ص45
(13)شاعر سوري من الجيل الجديد له ديوان(بين السر وما يخفى)
و(قلبي رغيف دمٍ مستدير).
(14)رامز رمضان النويصري مواليد القاهرة 1972له ثلاثة إصدارات.
(15)شاعر فلسطيني مواليد قرية حرفيش الجليليّة 1954 أصدر حتى الآن 11 كتاباً.
*جميع الأبيات التي لم تؤخذ من دواوين شعرائها أو مواقعهم إنما جُمِعتْ من موقع ديوان العربwww.adab.com
تم بحمد الله