
أُهدي هذه الأبيات لصديقة طفولتي الغالية ولزوجها حسن..بمناسبة زفافهما..
^_^
وعلى ضفافِ عيونِكِ
احتارتْ نوارِسُهُ التي..
لم تدرِ أين ستستقرْ!!
أوَ في احمرارِ الأفقِ إذْ خمرٌ تضَرَّمَ في دِنانِ الشّمسِ
وانسكبَ افتتاناً بالمطرْ؟؟
أمْ في لظى الأهدابِ في لهبِ الحَوَرْ؟؟
لم يدرِ حين ارتدَّ طرفُكِ كيف يقترفُ النّظرْ!!
من دونِ أن تتحرّقَ المُهَجُ اشتياقاً
دونَ أن تصلى جوانِحُهُ سَقَرْ..
وعلى ضِفافِ عيونِكِ ارتاحَ الفراشُ
غفى الزَّهَرْ..
وحَكَتْ لِقلْبِكِ شهرزادُ حكايةَ المُقَلِ التي
ارتَعَشَتْ هوىً في ليلةٍ لا ألفَ..
أخرَسَ شهرزادَ السّيفُ
هل مثلُ المحبّةِ في الحكايا يُخْتَصَرْ!؟
وعلى ضِفافِ عيونِكِ امتدّتْ ليالٍ غارقاتٍ في الدُّجَنْ..
كُحْلٌ وتحسَبُ بين حُلْكَتِهِ ضُحىً..
ولأجلهِ بالأمسِ قصّتْ شهرزادُ حكايةَ الشّاطِرْ حسنْ
لمّا تحدّى الليلَ والظُّلُماتِ يبحثُ عن سَكَنْ..
فإذا تلاعبَ في مآقيهِ الوَسَنْ..
وتقطّعَ الحبلُ الذي شدّ الجفونَ
وحزَّ ناصيَةَ الشَّجَنْ..
ترَكَ الزّهورَ وسَلَّ من دمِهِ فَنَنْ..
كيما يَخُطَّ به على كُلِّ الشّواطئ
قِصّةَ الحُبِّ التي بدأتْ يُبارِكُها الزَّمَنْ..
^_^
وعلى ضفافِ عيونِكِ
احتارتْ نوارِسُهُ التي..
لم تدرِ أين ستستقرْ!!
أوَ في احمرارِ الأفقِ إذْ خمرٌ تضَرَّمَ في دِنانِ الشّمسِ
وانسكبَ افتتاناً بالمطرْ؟؟
أمْ في لظى الأهدابِ في لهبِ الحَوَرْ؟؟
لم يدرِ حين ارتدَّ طرفُكِ كيف يقترفُ النّظرْ!!
من دونِ أن تتحرّقَ المُهَجُ اشتياقاً
دونَ أن تصلى جوانِحُهُ سَقَرْ..
وعلى ضِفافِ عيونِكِ ارتاحَ الفراشُ
غفى الزَّهَرْ..
وحَكَتْ لِقلْبِكِ شهرزادُ حكايةَ المُقَلِ التي
ارتَعَشَتْ هوىً في ليلةٍ لا ألفَ..
أخرَسَ شهرزادَ السّيفُ
هل مثلُ المحبّةِ في الحكايا يُخْتَصَرْ!؟
وعلى ضِفافِ عيونِكِ امتدّتْ ليالٍ غارقاتٍ في الدُّجَنْ..
كُحْلٌ وتحسَبُ بين حُلْكَتِهِ ضُحىً..
ولأجلهِ بالأمسِ قصّتْ شهرزادُ حكايةَ الشّاطِرْ حسنْ
لمّا تحدّى الليلَ والظُّلُماتِ يبحثُ عن سَكَنْ..
فإذا تلاعبَ في مآقيهِ الوَسَنْ..
وتقطّعَ الحبلُ الذي شدّ الجفونَ
وحزَّ ناصيَةَ الشَّجَنْ..
ترَكَ الزّهورَ وسَلَّ من دمِهِ فَنَنْ..
كيما يَخُطَّ به على كُلِّ الشّواطئ
قِصّةَ الحُبِّ التي بدأتْ يُبارِكُها الزَّمَنْ..
إيمان الحمد